اخبار مصر

اخبار الرياضة

علوم و تكنولوجيا

    chicken Recipes


    chicken Recipes


    Chickens are mostly classified according to their best use: Broiler-fryers are up to 3 1/2 pounds, 2 1/2 months old. Roasters (have greater fat content so better roasted) are 2 1/2 - 5 pounds, up to 8 months old. Stewing chickens, aka hens, boiling fowl, and fowl, are 3-6 pounds, 10-18 months old. A capon is a rooster castrated before 8 weeks, up to 10 months old, 4-10 pounds with large tender breasts from a fattening diet, perfect for roasting. Rock Cornish game hens are hybrid of Cornish and White Rock chickens which are up to 2 1/2 pounds, between 4 and 6 weeks old (because of their small size they are often served one per person). Squab chicken, aka poussin in French, are not squab, but are small less than 1 1/2 pound chickens, between 4 and 6 weeks old. Cocks and roosters are older, tougher birds, best of soups and broths. Free-range chickens are guaranteed 2 square foot of space each indoors and freedom to roam outside (as opposed to mass-produced chickens which only have 1 square foot on indoor space), and are often fed a special diet free of antibiotics, growth enhanders or hormones, which is said to give them a better flavor.

    رياضة

    ظهر المنتخب المصري بتشكيل جديد وخطة لعب جديدة في المباراة جعلا من أداء الفريق خلالها أفضل من سابقيه في المبارتين السابقتين، خاصة بعدما تمكن شوقي غريب من توظيف معظم اللاعبين التوظيف الأمثل في الملعب.

    ولعب شوقي غريب بطريقة 4 / 3 / 2 / 1 في الحالة الدفاعية، أما في نظيرتها الهجومية فتتحول خطة اللعب إلى 4 / 2 / 3 / 1.

    وكان الأداء الدفاعي لمصر متميزاً على الرغم من عدم ظهور أية قدرات هجومية للمنتخب البوتسواني خلال المباراة، إلا أن الكرات القليلة التي كادت أن تصل إلى منطقة الجزاء المصرية أظهرت مدى قوة الخط الدفاعي للفراعنة.

    حالة التركيز العالية للحارس أحمد الشناوي، ومن أمامه الثنائي سعد الدين سمير ومحمد نجيب، منحت المنتخب المصري أفضلية دفاعية طيلة أحداث المباراة، حيث ظهر التجانس بين قلبي الدفاع واضحاً بشدة في أكثر من هجمة لبوتسوانا.

    كما جاء الأداء المتميز لثنائي خط الوسط الدفاعي إبراهيم صلاح ومحمد النني ليحول دون وصول الكرة إلى الثلث الأخير من ملعب مصر إلا في حالات نادرة تعامل معها الثنائي نجيب وسمير بسهولة شديدة.

    وأصبح عمرو السولية عو عنصر الاختلاف في طريقة اللعب في شقيها الدفاعي والهجومي، فيتحول اللاعب إلى خط وسط دفاعي في حالة الدفاع، ثم يصبح صانعاً للألعاب بين الثنائي محمد صلاح ووليد سليمان في الحالة الهجومية.

    وبالتالي لم يستطع أن يقدم كل ما لديه في المباراة بسبب التوظيف الخاطيء للاعب بوضعه كصانع ألعاب في حال هجوم الفراعنة، على الرغم من الأداء الجيد الذي قدمه اللاعب في حال الدفاع فقط، أما هجومياً فكان مجرد اجتهاد شخصي منه.

    ليكن أبرز إيجابيات التشكيل الجديد هو معالجة الضعف الدفاعي الشديد في المبارتين السابقتين، وهو ما سيتأكد خلال المبارتين الحاسمتين أمام السنغال وتونس نظرا لقوة الخط الهجومي للفريقين مقارنة بالمنتخب البوتسواني.